منذ ما يربو قليلا عن العام و أنا أنشر بعض الكتب التي
قرأتها مع بعض التعليقات عليها .. مُحاولاً لنشر ثقافة القراءة بصفة عامة .. و
مازال هذا ديدني حتى قرأتُ هذه الرواية ..
أشهد أنها أخذت بمجامعي من أول صفحة إلى آخرها .. و أشهد -
غير مُستحيٍ - أن عيناي ظلَّتا رطبتان طوال فترة قرائتي لها من فرط التأثر بأحداث
مشاهدها ..
كما أعترف أن قلمي قد وقف حائرا كيف يصف تلك التحفة الفنية
الرائعة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق