و بينما القوم يتقلبون في نعمة الله و خيراته و زروعه و جناته ...
و هم مقيمون على معصيته مُصِّرين على مخالفة أمره ...
إذ أخذهم ربهم و أنزل عليهم عظيم غضبه و نقمته و استبدل قوما غيرهم فأورثهم ما كان بأيديهم
" كم تركوا من جناتٍ و عيونٍ * و زُرُوعٍ و مقامٍ كريمٍ * و نَعْمَةٍ كانوا فيها فَاكِهين *
كذلك و أورَثْنَاها قوماً آخَرِين * فما بَكَت عليهمُ السماءُ و الأرضُ و ما كانوا إذاً مُنظَرِين "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق