أن يرزقك الله الولد ... " و زكريا إذ نادى ربَّهُ ربِّ لا تَذَرنِي فرداً و أنت خير الوارثين"
أن يذهب الله عنك الهم و الغم ... " و ذا النون إذ ذهب مُغَاضِبَاً فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظالمين "
أن يشفيك الله من المرض ... " و أيوب إذ نادى ربه أنِّ مَسَّنِىَ الضُّرُّ و أنت أرحم الراحمين "
و لكن لابد من هذا تحقيق الشرط قبل أن تتوقع الإجابة ... " إنَّهم كانوا يُسَارِعُونَ في الخَيرات و يَدْعُوننا رَغَبَاً و رَهَبَاً و كانوا لنا خاشعين "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق