ملكنا فكان العدل منا سجية ... فلما ملكتم سال بالدم أبطح
بيت رائع يفصّل فرق جوهري بين سماحة الإسلام و اتباعه و وحشية أعدائه على مر العصور
قارن بين
دخول عمر بيت المقدس ثم سقوطه في يد الصليبين ثم إعادة صلاح الدين فتحة
فتح الأندلس على يد طارق بن زياد و سقوطها في يد الإسبان الصليبين
و هذا لا يبعد عن كل من عادى الإسلام و والى أعدائه و إن كان ينتسب للإسلام
و قارن كم قتيل في سنة من حكم مرسي و شهر في حكم #الإنقلاب_العسكري الصهيوأمريكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق