رواية الفضيلة .. اسم على
مُسمى
تعرض لمعنى الفضيلة على الفطرة الأولى التى فطر الله الناس عليها .. فلم تشوبها أدران المدنية و لم تعبث بها أيدي شياطين الإنس .. و لهذا لا غرابة إن كان أبطال الرواية ليسوا مسلمين إذ أن الفطرة السوية يُولَد بها جميع البشر .. ثم تغيرها البيئات و المجتمعات كلٌ بحسبه ..
ترجمها المنفلوطي عن كاتبها الفرنسي .. فجاءت رائقة اللغة جزلة العبارات و التراكيب .. مع ما فيها من جمال المعنى و المغزى ..
و لأن الفضيلة على حقيقتها نادرة في هذا العالم .. فقد كان بديهيا أن تنتهي الرواية تلك النهاية الحزينة
تعرض لمعنى الفضيلة على الفطرة الأولى التى فطر الله الناس عليها .. فلم تشوبها أدران المدنية و لم تعبث بها أيدي شياطين الإنس .. و لهذا لا غرابة إن كان أبطال الرواية ليسوا مسلمين إذ أن الفطرة السوية يُولَد بها جميع البشر .. ثم تغيرها البيئات و المجتمعات كلٌ بحسبه ..
ترجمها المنفلوطي عن كاتبها الفرنسي .. فجاءت رائقة اللغة جزلة العبارات و التراكيب .. مع ما فيها من جمال المعنى و المغزى ..
و لأن الفضيلة على حقيقتها نادرة في هذا العالم .. فقد كان بديهيا أن تنتهي الرواية تلك النهاية الحزينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق