و كمان مرة عشان البيه
ليس دفاعا عن #مرسي (وإن كنت لا أنكر حبي له لكونه حافظا لكتاب الله محافظاً على الصلاة)
و لكنه دفاعاً عن حريتي التي وأدها #السيسي #الخائن في مهدها
دفاعاً عن كرامتي المهدرة و صوتي الذي علاه العسكر ببيادته
دفاعاً عن مساجد حوصرت و مصاحف أحرقت
دفاعا عن دماءٍ للمصلين سالت و حرمات انتهكت
دفاعاً عن شرعٍ يُراد له أن يُغَيَّب و هُوية يُراد لها أن تُطمَس
دفاعاً عن حق ابني أن يعفى لحيته و حق بنتي أن تستر وجهها
دفاعاً عن #مصر أن يسرقها عسكري يظن أن الحق في مدفع دبابته
و الله الموفق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق