هذه هي سنة الله عز وجل في النصر
" حتى إذا استيأس الرسل و ظنوا أنهم قد كُذِبوا جائهم نصرنا فنُجِّيَ من نشاء و لا يرد بأسنا عن القوم المجرمين "
لا ينزل النصر حتى تيأس منه و تغسل يدك من كل الأسباب و تتعلق برب الأسباب و يتمايز الصفان تماماً فلا يبقى في صف المؤمنين مجرم. ساعتئذ فقط ينزل النصر و لا ينجوا واجد من المجرمين.
و نتيجة المعركة معلومة و محددة سلفاً ينتصر المؤمنون و ينهزم المجرمون و لكن الأمر يحتاج إلى صبر و يقين من المؤمنين حتى يكونوا أهلاً لهذا النصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق