إن لم تُحَدِثك نفسك بالغزو هذه الأيام فمتى تُحَدِثك
إن لم تَخلُف غازياً في أهله بخير الآن فمتى ستفعل
إن لم تُجَهِز غازياً الآن فمتى ستُنفِق
الجهاد ليس كلمة نتشدق بها صباح مساء و نحن بعيدين عنها كل البعد. و لكنه بذل و همٌّ و عمل حتى ييسر الله فيفتح باب الجهاد بالنفس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق