من عبادات القلوب الآن أن ترى حلم الله عز و جل على طواغيت مصر و الشام مع أنه سبحانه قادر على إهلاكهم و الإنتصار منهم بكلمة
و هذا الحلم إما إستعتاب لعلهم يتوبوا و يعودوا و يخرجوا من هذه الجرائم التي ارتكبوها و الدماء التي سفكوها
أو أنه استدراج حتى إذا أخذهم لم يفلتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق