عِزةُ النفسِ .. خُلقٌ كريمٌ عزيزٌ .. يدل على شَرفِ نفس صاحبه
.. بل إنّ الإسلام قد حثَّ عليه كما قرره بكر أبو زيد في حليته ..
و
لكنه يظل غريبا مهضوما في ذلك الزمن الذي ماتت فيه المروءات .. و راج بين الناس
الخضوع و الخوض في المذلّات ..يراه
من لا خلاق له .. فيظُنه كِبراً و خُيلاء و ليس كذلك .. و الله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق